zobrgamed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zobrgamed

كل ما يتعلق بالسكس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ لن انساه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 30/03/2011

تاريخ لن انساه Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ لن انساه   تاريخ لن انساه Icon_minitime1الأربعاء مارس 30, 2011 7:49 pm

الخامس والعشرون من مايو 2001 تاريخ لن أنساه أبدا ولن تنساه الهام
أيضا، هذا التاريخ يصادف ذكرى ميلادها ، هي لم تكمل عامها الأول في
العمل معنابالشركة ، و كانت قد أصبحت اشهر من النار على العلم بين
جميع الموظفين على جميعالمستويات ، كانت جميلة و مرحة جدا وكانت
لديها أثداء لا يمكن لكل من يقابلهاإلا أن تشد انتباهه ، فأصبحت محط نظر
العاملين الذكور ، ومحل غيرة العاملاتالإناث ، كانت لطيفة جدا في
تعاملها مع الجميع ، وسرعان ما تحولت نظرات الرغبةفي عيون الرجال إلى
احترام وتقدير وكذلك الأمر بالنسبة للإناث ، باختصار أصبحتصديقة الجميع
، كانت تقيم في شقة صغيرة استأجرتها لها الشركة حيث انه تماستقدامها
من فرع الشركة في بلد عربي آخر ، في ذلك التاريخ المشهود 25 مايو2001
وقد كان يوم جمعة وهو عيد ميلادها ، وقد دعت جميع العاملين بالمكتب و
عددهم 11 شخصا إضافة لها للاحتفال معها مساء ذلك اليوم ووعدت بقية
العاملين بالشركةبالتورته صباح السبت ، و بما إني كنت من اشد الناس
استلطافا بل و حبا لها ورغبةبها ، فقد قررت أن أشتري لها هدية معتبرة
، وبالفعل توجهة مساء الخميس إلىالسوق و اخترت لها هدية تناسب تقديري
وحبي و احترامي لها ورغبتي بها، جهزتالهدية بعناية فائقة و أحضرتها
معي للبيت بانتظار الغد ، دخلت إلى بيتي و كانتالساعة العاشرة مساء
تقريبا ، جهزت عشائي ووضعته بالفرن و توجهت إلى الحماموأخذت دشا
دافئا ، وضعت طعامي على الطاولة وبدأت بتناوله و إذا بالهاتف يرن ،
أجبت الهاتف و كان المتحدث في الطرف الآخر هو والدي ، الذي كان في رحلة
لدولة أروبية للعلاج والاستجمام ، و اخبرني بأنه ووالدتي سيعودون غدا
وانرحلتهم ستحط في تمام الثامنة والنصف ، ، ، تجهم وجهي عند سماعي
توقيت وصولهم ،ولكني أكدت له أني سأكون في انتظارهم بالمطار ،، لم
اعلم كيف أنهيت المحادثة ،لم استطع أن أكمل عشائي ،،، ،،، سوف أفوت
فرصة التقرب إلى الهام ، والهدية التياشتريتها ماذا سيكون مصيرها؟ ،
كيف سأعتذر لإلهام؟ ... ... ذهبت إلى غرفة نوميوكانت الساعة قد
تجاوزت منتصف الليل بقليل ،، تسطحت على سريري ،، ولم ادري فيأي
ساعة نمت ،، في صباح اليوم التالي وهو اليوم الذي لا يمكن أن ينسى ،
صحيت حوالى التاسعة ، توجهت إلى الحمام ، غسلت أسناني ، جهزت قهوتي ،
وحملتقهوتي وتوجهت إلى التلفون مترددا هل اتصل بإلهام ، ام ماذا ،،
رشفت قهوتي ، ثماتصلت بموظف الدالة المناوب بالشركة ، طالبا رقم الهام
، ولكنه لم يكن مسجلالديه ، اتصلت بإحدى الزميلات ، وسألتها وأيضا لم
أجد الرقم لديها و تطوعت هيبالاتصال بمن تعرف أرقامهم من الزميلات
لتستفسر لي عن رقم الهام ،، .... ،،صنعت فنجانا آخر من القهوة و جلست
اشربه بينما أنا انتظر اتصال الزميلة ،، بعدفترة اتصلت معتذرة لعدم
تمكنها من الحصول على رقم هاتف الهام ،،، جلست اندب حظيثم فجأة قررت
أن اذهب إليها مبكرا عن موعد المطار لأسلمها هديتها واعتذر منها ،
وأتوجه بعد ذلك لملاقاة والدآي ،، مر الوقت ثقيلا ، كانت الساعة قد
تجاوزتالثانية عشر ظهرا بقليل عندما رن هاتفي و كانت شقيقتي التي تقيم
بالجزء الغربيمن المدينة ملحة إلحاحا شديدا على حضوري للغداء معهم ،
حاولت التملص ولكن زوجها، الذي هو صديقي أيضا اخذ منها سماعة الهاتف و
ألح هو بدوره فم أجد بدا منالموافقة ، وضعت سماعة الهاتف و توجهت
لارتداء ملابسي للتوجه لمنزل أختي ،حيثانه لم يكن لدي ما أفعله بالبيت
،، وفي أثناء ذلك لمحت هدية إلهام في رف خزانةملابسي فخطر ببالي أن
أقوم بأخذ الهدية معي حيث أن العمارة التي تقيم فيهاإلهام أيضا تقع في
الجزء الغربي من المدينة ، و بعد مغادرتي لمنزل أختي يمكننيأن أقوم
بالمرور على الهام لتسليمها هديتها ، حملت الهدية ، و خرجت من البيت ،
و بينما أنا اصف سيارتي بجانب منزل أختي خطر ببالي أن زوج أختي وبما
انهصديقي و شخص محب للمقالب ، فإذا ما عرف بموضوع الهدية ، سيجعل منه
قصة رومانسيةكلاسيكية ، ليحرجني مع أختي و يستمتع هو بالمشاهدة ، فكنت
أفكر في أين يمكننيأن أخبئها من عيونه الفضولية ، ثم قررت وبلا تردد أن
أقوم بتسليم الهدية لإلهامأولا لأتخلص من أي احتمال لمشاهدته للهدية قبل
دخولي عندهم ،، و حيث أن المسافةلبيت الهام لا تزيد عن الكيلومترين ،
، شغلت سيارتي و توجهت إلى هناك ،، وجدتحارس الأمن بالكاونتر ،
وسألته عن مكان شقتها تحديدا حيث انه لم يسبق لي أنزرتها ، اخبرني
الرجل عن رقم الشقة بالطابق التاسع ، ولكنه طلب مني الانتظاردقائق حيث
أن عامل الصيانة يقوم بتغيير الإنارة في المصعد ، وكنت أشاهد بابالسلم
مفتوحا و سلم من الألمونيوم بداخله و عامل الصيانة يقوم بتغيير بعض
اللمبات ، لم يمر أكثر من 30 ثانية حتى أشار لي الرجل بأنه قد انتهى ،
وانه يمكنني استخدام المصعد ، دخلت المصعد و قمت بالضغط على الرقم 9 و
سريعا كنتأقف أمام باب شقتها ،، استجمعت قواي ودرت على زر الجرس ،
وسرعان ما جاءني صوتهاالأجش الشجي مستفسرا عن الطارق ، و كأنها كانت
تقف خلف الباب مباشرة ،، فعرفتعن نفسي ،، وبمجرد سماعها لصوني وقبل أن
أكمل نطق اسمي كانت قد فتحت الباب
إلهام : اهلين شو ها المفاجأة الحلوة
أنا : والله أسف بس حصلتلي ظروف طارئةو ماحبيت إني أفوت عيد ميلادك من
غير ما أقولك كل سنة وأنت طيبة و عقبال ميةمليون سنة يارب ،، أنا في
الحقيقة ما كنت عايز أتطفل على خصوصيتك ، وحاولت إنيأتحصل على رقم
تلفونك .....
الهام : حرام عليك شو ها الحكي ، آسفة أناماقلتلك أتفضل ،،، أتفضل فوت
لجوه
دخلت لشقتها ، وكانت تقوم بالتجهيزاتلحفل عيد ميلادها ، ويبدو أنها
كانت تقوم بتعليق ورق الزينة ، حيث أنها كانتتضع طاولة صغيرة على
طاولة كبيرة لتستخدما في الوصول إلى سقف الشقة ،، جلست علىالكنبة
الوحيدة بالصالة فيما توجهة هي إلى المطبخ و جاءني صوتها من المطبخ
يتساءل: بتحب تشرب ايه ، بارد ولا سخن
أنا : لآ معليش يا الهام لأني لآزمأروح بسرعة ،، لأني معزوم على الغدا ،،
عادت من المطبخ و هي تحمل في يدها صينيةصغيرة بها كوبين من عصير
المانجو ، ناولتني واحدا وأخذت نرشف من الثاني ، بينماكانت تجول
بنظرها على السقف و كأنها تبحث عن مكان لتعلق عليه زينة عيد الميلاد،،
سألتها بينما أنا ارشف من عصير المانجو إذا ما كانت تحتاج لأي مساعدة ،
فيما تفعله ،،،،، قالت إنها منذ الصباح تحاول تعليق زينة عيد الميلاد
ولكندون فائدة ،، فكانت كلما علقت جنب من الزينة سقط الجنب الاخر ،
وان مشكلتها هيأن الطاولة تنزلق بحيث لا تستطيع التحرك بعد الصعود
عليها ،، وفورا خطر بباليالرجل الذي يقوم بتغيير اللمبات بالمصعد
وقد كان لديه سلما ،، سألتها ما إذاكان بالأمكان الاتصال موظف الاستقبال
في الطابق الارضى من تلفونها ، فقالت ايوهاضغط على الـ 9 ، و كان وجهها
ينم عن الاستغراب و الاستفسار عن سبب سؤالي ،وقبل أن تتمكن من السؤال عن
السبب كنت أنا أتحدث مع موظف الأمن وسألته عن الشخصالذي كان يغير
اللمبات ، و أجابني انه مازال موجودا ، فطلبت منه إرساله إلىالطابق
التاسع ، وشكرته ووضعت سماعة التلفون فسألتني عن أي عامل صيانة كنت
تتحدث ، فأخبرتها بما رأيته وان لديه سلم ويمكن أن نطلب منه مساعدتنا
لمدةبسيطة لتعليق الزينة ، و بين ما نحن مازلنا نتجادل في ذلك كان
عامل الصيانة يقفعلى الباب ، شرحنا له المطلوب ووافق على إنجاز العمل
احضر سلمه وبدأ في تركيبالزينات حسب توجيهات الهام بينما كنت أنا امسك
له بالسلم وأساعده و أناوله ،قاربت الساعة على الثانية ، وكانت أعمال
تركيب الزينة قد قطعت شوطا طويلااستأذنت من الهام في استخدام هاتفها ،
و اتصلت بزوج أختي مخبرا إياه بعدم تمكنيمن الحضور،، تأثرت الهام لذلك
و اعتذرت بشده عن تسببها في إرباك برنامجي ، مرتثلث ساعة بعد ذلك
تقريبا و انتهينا من تركيب الزينة ، كما أرادت الهام تماما ،،بعد
انصراف عامل الصيانة استأذنت من الهام في استخدام الحمام حيث أن يداي
كانتا قد اتسختا من مسك السلم و مساعدة عامل الصيانة ،، قالت لي ، خذ
راحتكو أتصرف كأنك في بيتك ، دخلت الحمام ووقفت على الحوض اغسل يداي
، و شاهدتملابسها الداخلية ، وملابس نومها في سلة الملابس المعدة للغسل
،، قمت بإغلاقالباب بخبث شديد و بدأت أتناول ملابسها الداخلية واشمها
بعمق ،،، يا الاهي ،فورا انتصب زبي وأصبح في كامل قوته ، و كلما كنت
استنشق روائح كسها وجسمها أكثركلما كان زبي يرتجف من شدة انتصابة ،، لآ
ادري كم بقيت في الحمام وانا اشمرائحة كسها الزكية من على ملابسها
الداخلية ، شعرت انني بقيت داخل الحمام أكثرمما يجب وأنها قد تتساءل
بينها و بين نفسها عن سبب بقائي كل ذلك الوقت داخلالحمام ، صففت
الملابس كما كانت ، أدخلت يدي دخل بنطلوني و قمت بسحب زبي إلىالأعلى
بحيث ثبته بمطاط كلوتي إلى اعلى ، حتى لا يظهر انتصابه ، خرجت و قررت أن
استأذن منها و أغادر شقتها بأسرع وقت ، خرجت من الحمام ، ووجدتها قد
وضعتكرسيا على الطاولة وصعدت فوقه و هي تقوم بتعديل يبدو انه طرا علي
ما كانت تريده، كتصرف طبيعي توجهت نحوها عارضا عليها النزول و تركي
أقوم بالعمل ، ولكنهارفضت قائلة بأنها انتهت تقريبا قمت أنا بتثبيت
الكرسي الذي تقف عليه فوقالطاولة ،، و بما أنها كانت ترتدي اسكيرت
قصير نسبيا ،، فقد كنت من مكانيأستطيع أن أرى بكل وضوح كلوتها و
أفخاذها المستديرة المتماسكة التي لا يفوقهاروعة إلا صدرها المستدير
الثائر القاسي ، صاحب الكمال التام ، هذا المنظر جعلنيأثار بما تعجز
اللغة عن وصفه ،، إثارة لم اشعر بمثلها بعمري ،، كانت يدايتأخذهم
رعشات لآ شعورية وانا ممسكا بالكرسي ،، زبي فاق الصخر في انتصابه و
عنفوانه في تلك اللحظة ،، كنت أحس بزبي يقاوم مطاط ملابسي الداخلية شدا
وجذبا ،، أخيرا نزلت الهام عن الكرسي إلى الطاولة ومنها إلى الأرض وكنت
ممسكا بيدها لأساعدها على النزول ، عندما نطت من الطاولة إلى الأرض و
اهتزتأيدينا ،، لامست يدي لمدة جزء من الثانية نهدها الرائع عندما
أحسست بذلكالإحساس للمس صدرها في هذا الجزء من الثانية شعرت بتيارا
كهربائيا يسري في جسميمن أخمص قدماي مرورا بساقاي وبالطبع زبي ، شعرت
به في كل فقرة من فقرات عموديالفقر ، أحسست أن شعر رأسي قد انتصب
واقفا ، لا ادري كم دام هذا الشعور ، اهوبضع ثانية ام خمسة دقائق ، لأني
عن منعزل عن أي إحساس غيره ، فاقدا الإدراك بأيشي آخر وكأني أعيش حالة
سكتة دماغية ، عندما استعدت شعوري كنت ما أزال ممسكابيدها ونحن نقف
بنفس المكان ،، قمت لا شعوريا بإفلات يدها مت يدي و كأني أنكرما كنت قد
شعرت به للتو ، ،، ،، كنت أتمنى أن أغمض عيني وقبل أن افتحها ،
أجد نفسي في أي مكان آخر بعيدا عن هنا ، لأني كنت في تلك المرحلة أحس
بأنيفاقد السيطرة على نفسي تماما ،، أحس بأني غير مدرك لتصرفاتي ، كنت
في مرحلة منالإثارة لآ اعتقد أن إنسان قد وصلها قبلي او إن أي رجل على
هذه الأرض يمكن أنيصلها بعد ذلك ،، كان عمودي الفقري ورقبتي تهتز لا
شعوريا مع كل شهيق ،، كانتالهام تتكلم معي و تشكرني على مساعدتها ،،
أنا لم اسمع كلماتها ولكني عرفت أنهاكانت تقول ذلك ،، ،، كل ذلك وانا
مازلت متسمرا مكاني بجوار الطاولة والكرسي ،،استعدت بعضا من إدراكي
،، استجمعت وعيي ، وقلت لها ،، الهام .. كل سنة وأنتطيبة ، أنا لآزم
أروح دلوقت ، ناولتها هديتها التي كانت موضوعة بجوار الكنبةحيث كنت
اجلس ، و كنت ارغب في أن أطلق ساقي للهواء هاربا من أمامها ،، لكنها
قالت بأسلوبها المرح : تروح فين يا باشا ، مش كفاية إني ضيعت عليك غداك
،،صار فيني أعوضك عن العزيمة اللى راحت عليك بسببي ، مفيش روحة قبل ما
تتغدا معي،، حقيقة لم أكن اشعر بجوع او بعطش او بأي شي آخر سوى الإثارة
الشديدة ، هذاالألم البسيط الذي بدأت اشعر به في زبي و خصيتي بسبب
بقائه منتصبا وقتا طويلاوخنقه بمطاط الملابس الداخلية ، حاولت جاهدا أن
اعتذر ولكنها كانت مصرة على أنتحضر لي الغداء قبل ذهابي ، وإذا لم
ارغب في تناوله معها فيمكنني أخذه معي ،،لم استطع التملص فكنت مرغما
على البقاء ،، اقترحت عليها أن نطلب طعاما جاهزا منالخارج ، ولكنها
أصرت على تجهيزه بنفسها ، حيث انه كان معدا وجاهزا ولا يلزمهاسوى دقائق
لتجهيزه ،، وافقت تحت ضغط إلحاحها ، ، كان زبي قد خف انتصابه ولكنه
مازال قاسيا صلبا ، دخلت هي المطبخ لتسخين الطعام وقامت بوضعه في
الفرن ،كنت أنا اشعر بإرهاق مما عانيته خلال المدة التي بقيتها
بشقتها ، جاءت منالمطبخ وكانت مازالت تحمل الهدية التي أحضرتها لها
،، وقالت لي ما كان حقك تغلبروحك وتجبلي هدية ،، أنت بعد اللى
عملته النهار ده مفروض أنت اللى تاخد هدية مشأنا ،، كانت تتكلم
وتزيل ورق التغليف عن الهدية في نفس الوقت ، و عندما فتحتهاشعرت بأن
أساريري قد انفرجت وان جميع ما عانيته لآ يسوى شيئا مقابل تلك ألنظره
على وجهها وهي تنظر إلى هديتي ، ،، أخذت تهز يديها في حركة غنج و هي
تقول،، ياربي شو حلوة ،، بس هذا كتير ،، شكرا شكرا -- جاءت نحوي في
خطوتين سريعتينخفيفتين ولفت ذراعها حول عنقي و طبعة قبلة على خدي وهي
بتقول شكرا ، في نفستوقيت وضعها للقبلة على خدي لامس صدرها كتفي ،
من جديد نفس الشعور السابق ، وفي نفس الوقت كان زبي قد انفلت عن مطاط
الملابس الداخلية وهو منتصب ، فرفعالبنطلون ، في منظر واضح و كريكتوري
، حيث ببدو الأمر وكأن زبي قد انتصب فجأةبمجرد أن لامست شفاها خدي ،،،
،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،،، ،، ، ذهلتالهام ، سحبت يدها من
حول عنقي وهمت بالنهوض من الكنبة ، لآ ادري كيف جاءتنيالجرأة ، حيث
لحقت بها قبل نهوضها وطوقتها بذراعي اليمنى و ضممتها بعنف نحوصدري
مدخلا فمها كامل داخل فمي و أخذت أبوس و أمص شفتيها الجميلتين الاثنتين
معا ، حاشرا لساني بينهما ، و ممرره بعرض فمها ،، كانت النظرة على
وجههاتنم عن الاستهجان وعدم الرضا ولكني لم أتوقف افلت شفتها العلوية
وأخذت في مصوعض خفيف لشفتها السفلية التي لا توصف ،، لم تمر إلا لحظات
قليلة و كانت ألهامتقوم بتحريك فمها بطريقة تدل على تجاوبها التام مع
تقبيلي لها ـ استمريت ممسكابها ضاما لها إلى صدري بعنف شاعرا بما لم
أحسه طيلة تجاربي الجنسية السابقة ،،صدرها الطري المتماسك أللذي لم
أشاهد مثله حتى يومنا هذا ، كان زبي يضغط علىمنطقة عانتها بصورة قوية
،، فقامت الهام بمد يدها لتحريك زبي ليرتاح بين فخذيها،، ،، وما أن
لامست يداها زبي حتى أصبت برعشة قوية تشابه تلك التي أصابتنيعندما لامست
صدرها و هي نازلة من على الطاولة ،، قامت بتحريك زبي للخلف قليلاوقبل
أن تسحب يدها ضغطت بزبي و بطني على ذراعها حتى تبقيها هناك و شعرت
برعشتي الأولى مع الهام بدا حليبي يخرج في اندفاع قوي و كمية مازلنا أنا
والهام نضحك كلما تذكرناها ،، قذفت سائل زبي مبللا ملابسي الداخلية و
بنطلوني ، عندما أحست الهام رعشات زبي أثارها ذلك جدا فبدأت تتأوه و
تئنووصلت إلهام إلى شبق لذيذ مما جعلني أمد يدي من تحت التي شيرت
الذي كانت تلبسهمتحسسا بشرة ظهرها و ممررا إصبعي بلطف شديد بطول
سلسلتها الفقرية مما جعلهاتتقوس ، وصلت إلى إبزيم حمالة صدرها ،
فككته و قمت بسحب التيشيرت و الستيان معاإلى اعلى ،، أفلتت شفتها من
فمي و نزلت لمص حلماتها ،، كان أروع منظر شاهدته فيحياتي ،،، أثداء
الهام ،، كان زبي مازال منتصبا بشدة ، وقذفه للمني لم يخفف منحالة
الهياج الشديد التي كان فيها ،، أخذت أمص و ارضع و العق و أدلك ذلك
الصدر الذي طالما تمنيت النظر إليه ،، كنت في حالة هستيريا جنسية وانا
أدلكو أمص حلمتيها ،، أثارها ذلك لدرجة أنها بدأت تتململ و أنا فوقها
تقريبا ،تململها وإثارتها و رغبتها جعلتني ازداد جنونا ،، مددت يدي و
قمت بفتح زرا يرالبنطلون ،، أنزلت البنطلون بحيث لم يبقى على سوى
التيشيرت ،، بركت على بطنها وقمت بضم ثدييها معا و أصبحت امرر زبي في
الشق بينهما ،، ،، نكتها في أثدائها ،،أعجبها ذلك ،، و كنت اخرج زبي
من شق أثدائها لأقوم بحك رئسه اللزج على حلمتيهافي حركة دائرية ،، زاد
شبقها وصارت تتلقى زبي في الجنب الاخر من شق أثدائهابفمها و تدخل رئس
زبي في فمها و تداعبه بلسانها بطريقة أثارت جنوني ، ثم قامتبإبعاد
يداي عن صدرها و صارت هي التي تقوم بضم أثدائها على زبي ،، كان ما
تفعله هي أروع ،
، رفعت التي شيرت الذي ألبسه وخلعته ،، مددت يدي علىاسكيرتها وقمت
بإنزاله مع كلوتها إلى ما دون ركبتها ، ، لان يدي لم تطل إلىابعد من
ذلك ،، ولم أكن ارغب في سحب زبي من بين نهديها حيث كنت مستمتعا بذلك
وهي أيضا كانت مستمتعة بطريقة غير عادية بذلك ،، كانت كلما تلقت زبي
بفمهاتصدر صوتا مختلفا في كل مره ،،، اااااااااايي ،، هممممممممم
،، اححححححح ،اخخخخخخخ ،، واااااااي ،، اشششششششش ،، و كان
صوتها يرتعش وهي تصدر تلك الأصوات،، قامت الهام بسحب أرجلها محررة
نفسها من الاسكيرت و الكلوت ، ،،، سحبت زبيببطء من بين أثدائها و
توجهت واضعا رأسي بين أفخاذها ،، كان كسها قد اصبح مبللابعصائرها بعد
كل تلك الفترة من الشبق ،، قمت بتمريغ فمي ووجهي في كسها و كانت
تتأوه وتتجاوب بإصدار أصوات تزيدني إثارة ،، فجأة انسحبت الهام من كل
ذلكقائلة ،، تعل بسرعة ، وسارت أمامي عارية تماما بخطوات سريعة وانا
خلفها وزبيمنتصب أمامي وكأنة يشير إلى طيزها ، دخلت الهام غرفتها و
استلقت على السريرمباعدة بين أفخاذها لأقصى درجة ،، سحبت الباب خلفي و
توجهت مباشرة إلي كسهامكملا ما كنت قد بدأته في الصالة من مص ولحس و
فرك ومرمغة لكسها ،، مددت كلتايدي افرك بهما صدرها الرائع ،، صارت
الهام تتلوى بطريقة ممحونة و تتأوه بطريقةاشد محنة و تحرك كسها لفركه
بوجهي ،، ثم قمت و بركت بالقرب من كسها ممسكا بزبيفاركا رأس زبي على
زنبورها ،، كانت تصرخ بصوت على جدا وانا افعل ذلك ،، ثم قمتبادخال
زبي برفق اللى كسها ،، وكان أروع شعور أحسه منذ أن خبرت النيك كان
كسها ولا يزال فعلا أفضل كس نكته في حياتي دافئ ،، طري ، ناعم ، صغير
وضيق، كان أفضل شعور ، فقمت بدفع زبي كاملا حتى غاص كله داخل كسها ،،
لم ارغب في أنأحس بأكثر من ذلك ، كان شعورا لا يوصف تركت زبي غائصا في
كسها ولم أحركه لفترة،، كنت أحس بزبي وهو ينبض داخل كسها من شدة
الإثارة ،، كنت أحس بتقلصاتوارتجافات كسها بزبي ، أحسست بكسها يرفرف
وزبي بداخله ،، لو بقيت اكتب معاجم ودواوين لوصف تلك اللحظة لما
استطعت أن أصفها ،، لأن كلمات جميع لغات العالممجتمعة غير قادرة على
وصف إحساس واحد من أحاسيس تلك اللحظة ، ،، كانت الهام تحسبشئ مشابه
لذلك ، لأن منظرها الرائع و جميع عضلات وجهها المشدودة ،، فمهاالرائع
المفتوح ،،، يداها و هي تضغط على أثدائها كل بيد ،، ارتجاف أفخاذها
الاشعوري والغير منتظم ،، كل ذلك كان يدل على أن هذه اللحظة ،، لا توصف
،،بدأت بعد ذلك بتحريك زبي دخولا و خروجا في كسها ، وكنت عندما اشعر
بأنها قداقتربت من الرعشة أبطئ من وتيرة نيكي لها ،، كنت أحيانا اسحب
زبي من كسها وأقوم بفركه بزنبورها ثم إدخاله مرة أخري إلى أعماق
أعماق كسها ،، كنت أحسبخصيتي و هي تلامس الجزء أسفل كسها ،، أخذت
الهام في الوصول إلى الارتعاش ،،صارت تململ كسها في زبي و عانتي ،،و هي
تصرخ بصوت اعتقد إن جميع من في البنايةقد سمعه ،، نيكني أسرع ،، أسرع
،، أقوى من هيك ،، دخلو لجووا ،، أأأه ،،لآلآلآلآلآ ،،، آآآآآآآآآآه
، ثم أخذت بالصراخ بصوت اعلى مع كل حركة لدخول وخروج زبي آآآآه ،،،
آآآآه÷ ،،، آآآآه ،، يلآآ يلآآ ، ثم فجأة تغير صوتها لصوتمكبوت
أأممممممممم(مع شهيق عميق) و بدأنا في الارتعاش في أحلى و أجمل و أقوى
هزة جماع عرفناها في حياتنا،،
أخذت في تقبيلي بجنون وكأنها قد رأت حبيبهاالغائب عنها منذ سنين طويلة
،، تشاركنا ألبوس و الضم و العناق إلى أن فقنا منذلك بصوت جرس أنزار
الحريق ينطلق في المطبخ ،، تلاقت عيوننا في نظرات فزع واستغراب و
تحفز ثم غبنا عن الوعي من الضحك بعد أن أدركنا أن غدائنا قد اصبح في
خبر كان ، ، توجهنا إلى المطبخ ، عاريان تماما ، ، أسكتنا جرس
الإنذار ،توجهت أنا إلى التلفون ، اتصلت بمطعم كنتاكي وطلبت طعاما لنا
،، ، لفت انتباهيملابسنا الملقاة على الأرض قمت بلمها ووضعتها على
الكنبة ، وكان بنطلوني لآيزال مبللا ،، سئلت الهام إذا كان بأمكاني غسل
ملابسي ،، هي أخذت ملابسيووضعتها في الغسالة ، رجعت هي إلى غرفة النوم ،
و ثم عادت وهي تلف نفسها بمنشفةكبيرة وتحمل الأخرى ، لفتني بالمنشفة ،
بطريقه حنونة ، توجهنا إلى الحمام ،،دخلت هي إلى الدش أولا ثم لحقتها
،، بقينا تحت الماء ضامين بعضنا ، وقعت عيونيعلى سلة الملابس التي كنت
قبل ساعات استمتع بشمها ،، أثارتني الذكريات كما أنالإحساس بأثداء
الهام مضغوطة على صدري أثارني أكثر ،، بركت تحت الهام وصرت الحي
كسها و الماء يتدفق من خلاله ،، جلست هي على حافة البانيو ، مباعدة بين
أفخاذها ، فقمت بحشر رأسي بين وركيها و أنا اشم بعمق و الحس كسها ،،
زبيكان مثارا جدا ،، قمت برفع الهام ووضعتها على أرضية الحمام في وضع
الكلبة ((فنقسة)) ، و صرت الحس كسها من الخلف و أنا بارك خلفها ، كنت
أقوم بادخاللساني قي كسها و أتلذذ بطعم ونكهة و رائحة كسها ،، ،، ثم
رن جرس الباب ،، لمأتكلم معها ،، خطفت المنشفة و توجهة بسرعة نحو
الباب ،، استلمت الكنتاكي ،أعطيت العامل قيمة فاتورته و عدت بسرعة إلى
الحمام ،، كان زبي منتصبا يشير إلىطريقي أمامي ،، فتحت باب الحمام و
زادت إثارتي مما رأيته ، كانت الهام ما تزالفي وضعيتها التي تركتها
بها ،، وضعت منشفتي على الرف و عدت لمواصلة ما كنت أقومبه وبمجرد أن
لامس لساني كسها انتفضت لا شعوريا و تأوهت ، وصارت تقول لي دخلزبك الآن
، نيكني بسرعة ،، مش قادره اصبر ،، وصلت إثارتي إلى ابعد ما يمكن أن
تصل ،، سحبت الهام ، وقفت على قدميها ، كان الشبق و الإثارة و الرغبة
ظاهراعلى وجهها ، سحبتها من يدها ، أقفلت الدش ، فتحت باب الحمام ،
كانت الهام تقفعلى قدميها ولكن عيونها نصف مسدلة من شد شبقها ،،
حملتها بين زراعي و توجهة بهاإلى الغرفة ،، وضعتها على السرير ،، كانت
تمد يدها و تعافر للوصول إلى زبيومسكه و الإحساس به ، قربت زبي إليها
، ،، صارت تتحسسه و تتأوه و كنت أنااستمتع بشم و لحس جسمها وجهها ،
رقبتها ، خلف أذنيها،، إبطها ،آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
صدرها ، كسها ، طيزها خلف ركبتيها ،، قمتبلحس و بوس وشم ومص كل
سنتيمتر من جسمها ،،، أصبحت رغبتها و إثارتها فوق الوصف،، وصارت تتنفس
بشهقات متتالية ، ، حينها قمت بادخال زبي إلى كسها دفعة واحدة وبدأت
في نبكها وكأني حيوان مجنون ،، ((أخبرتني الهام فيما بعد أنها ارتعشت
خمس مرات متتالية و أنا انيكها بتلك الطريقة)) ،، قذفت براكين المنى
التيكانت بزبي داخل كسها ثلاث مرات متتالية ، و كنت بعد كل قذف أواصل
النيك بدون أناخرج زبي من كسها الرائع ،، بعد المرة الثانية التي قذفت
فيها داخل كس الهام،،كنت كلما اضخ بزبي دخولا و خروجا في كسها كان
المني يسيل من جوانب كسها ،،عندما قذفت في المرة الثالثة ، كانت
الهام ترتعش ارتعاشها السادس لفت قدميهاحول مؤخرتي وضغطت على بشدة
باتجاه كسها ،عند تلك المرحلة أدرك كلانا ، انه الآنفقط قد صادف توأمه
، و انه مهما حدث فمستحيل أن نتفرق عن بعضنا البعض ، وبينمانحن كذلك
، كانت المفاجأة التي جعلت من ذلك اليوم (إضافة لما تقدم) يوم لاينسى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zobrgamed.rigala.net
 
تاريخ لن انساه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zobrgamed :: قصص سكس :: سكس محارم-
انتقل الى: