توني 19 سنة الآن. توني >كَانَ >يشتغلُ في مطعمِ كعمل جزئي خلال النهار ،في أحد الأيام جاءني اتصال من >المستشفىِ.لقد احترقت أيدي توني وهو يطبخ وأرادني أن أخذه من المستشفى. >وصلت إلى المستشفى ووجدت ابني ويداه ملفوفتان بالشاش الطبي.خلال عودتنا >إلى البيت أخذت أساله عن ماذا وكيف حدث ذلك، أخبرني بما حدث ولكن ما >كان >يشغل بالي ابني هو كيف سوف يستعمل الحمام وهو في مثل هذه الحالة. > >أخبرته أَنْ لا يَقْلقُ، سنفكر بماذا سنفعل في وقت لاحق المهم أنه بخير >.كنت >سعيدة بوجوده معي في البيت خلال عطلة الصيف وخاصة لوجودي وحيدة أغلب >الأوقات مع سفر وزجي المتواصل بداعي العمل. >وَصلنَا البيتَ وسرعان ما بدأ ابني بالتململ .كان يريد أن يذهب إلى >الحمام >لكنه كان خجلا من أن يسألني أن أساعده.أخيراً لم يستطيع أن يتحمل أكثر >حتى >قال:" ماما بدي أستعمل الحمام ومش عارف شو أسوي ؟". قلت:" وأنا كمان مش >عارفه…..لحظة لحظة شو رأيك بنروح على الحمام وأنا بنزلك البنطلون >والكيلوت وبطلع من الحمام وانتا بتخلص تتبول .شو رأيك؟؟" "قال:" ماشي >فكرة كويسة " . > >ذهبنا إلى الحمام ووقفت خلف ابني وممدت يدي نحو زر البنطلون وفككته >وأنزلته هو والكيلوت إلى الأسفل. لم أستطع أن أمنع نفسي عن ملاحظة طيزه >وأنا أقوم بذلك.. اَعْرف أن الأم لا يفترضُ أَنْ تفكر بمثل هذه الطريقة >لكني >لم أستطع أن أمنع نفسي من التحديق في طيز ابني .، >أعتقد إنني وقفت هناك لمدة طويلة حتى سمعت توني يقول :" اوكي ماما ممكن >تطلعي هلق ". >" أوه ، أكيد ازا بتريد شي حبيب نادي على "، " شكرا ماما أنا غلبتك معي >كتير أنا أسف " . >" ليش حبيبي أنا ماما وانتا ابني حبيبي وأنا فرحانه انك معي وازا بدك >أي >شي بس نادي ماما ما تخجل مني أما ماما موجوده عشانك ". >خرجت من الحمام ولكن لم أغلق الباب بشكل كامل حتى أسمع توني إذا >احتاجني،وأنا أهم بالخروج لم أستطع أن أمنع نفسي مرة أخرى من أن أسترق >النظر ويا هول ما رايت كان ابني يتبول يحاول أن يوجه البول وسط المرحاض >بواسطة يديه وطيزه لكن بصعوبة ولكن ما صدمني هو حجم زبه،حجمه حتى وهو >نائم كان أكبر من زب زوجي . >انصرفتُ بشكل سريع وحَاولتُ أَنْ اَمْسحَ الصّورة من رأسي، لكن لم >أستطيع. الصّورة >استمرت في العودة أمام عيني .هل جننت كيف يمكن أن أفكر بمثل هذه >الطريقة >أنه ابني قبل كل شيء .. >استمرت حالنا على هذه الطريقة لعدة أيام،وما ساعدنا هو غياب زوجي عن >البيت فلكم أن تتصوروا الإحراج الذي كنت سوف أشعر به أنا وتوني لو كان >موجودا. >في يوم من الأيام أخبرت توني" توني لازم تتحمم وتاخد دش لانو ريحتك مش >حلوة ".قال: "بس كيف ممكن أخد دش وأنا هيك ؟ مش ممكن الشاش يصله ماء " >قلت:" محتارة بس لازم نجد حل " >قال:" ماما ما في حل إلا انك تساعديني ".قلت:" ماشي ". قال:" بس >كيف؟!!!" >قلت:" أنا راح البس المايوه وراح احممك من ورا زي ما سونا لما كنت >بتستعمل الحمام ". قال:" اوكي ". >ذهبنا إلى الحمام في غرفتي وفتحت الدش ،ثم نزعت ثياب توني عنه ودخل إلى >البانيو منتظرا عودتي.ذهبت لأرتدي المايوه لكني تفاجئت أن المايوه كان >صغيرا على،لقد مرت فترة طويلة لم أرتديه من قبل وقد زاد وزني قليلا في >تلك الفترة، لم أدري ماذا أفعل الان،قررت أن أرتدي صدريتي وكيلوتي >الداخلي بدلا عن المايوه . >فَتحتُ بابَ الحمّامَ ودخلت ،ما أن راني ابني حتى بدأ يصَفرَ ويقول:" >واااو >ماما شو انتي حلوه ". >" أسفه حبيبي بس المايوه صغير وما لقيت شي تاني البسه ". كُنْتُ >أَشْعرُ أنني >عارية،و ابني كَانَ ينظر على بشكل غريب.لا يمكنني أن ألوم ابني لأنني >أعتقد >أني لا أزال جميلة،أنا في ال40 من عمري الآن ،لكني لازال أحافظ على >منظري، >صحيح أن طيزي أكبر حجما الآن ولكن زوجي لا يزال مغرما بها و صدري >الكبير >أيضاً ،هو لا يستطيع أن يقاوم مص حلماتي الكبيرة .زوجي لا يحب أن أحلق >شعر كسي والآن أنا حاقدة عليه لأن الكيلوت لا يستطيع أن يخفي الشعر من >الأطراف وخاصة عندما يبتل بالماء يصبح واضحا أكثر من خلال الكيلوت.قلت >لتوني أن يتوقف عن النظر وينظر إلى الجهة الأخرى .قال:" أوه ماما إنتي >شوفتيني مشلح ومن العدل إني أشوفك كمان شالحه على الأقل وإنتي في >ملابسك >الداخلية هاهاهاها". " بكفي دلع حبيبي خليني احممك هلق "، "اوكــــي >ماما" > >نَظرتُ إلى نفسي واصبحَ ظاهرَ تماماً ما قد لفت انتباه توني . حمالة >صدري قَدْ >نُقِعتْ بالماء وكَانتْ قَدْ أَصْبَحتْ شفّافةَ بالكامل.بَدأتُ اَغْسلَ >شعره، كان >مضحك >منظر توني وهو يحاول أن يرفع يداه بعيدا عن الماء ،كان كمن يرفع يديه >والشرطة تفتشه. بَدأتُ اَغْسلَ ظهره من الأعلى إلى الأسفل،كلما نزلت >إلى الأسفل >بدأت أحس بالإثارة أكثر.ولكن ماذا افعل انه توني ابني .لكني لم أستطيع >أن >أتوقف عن التفكير بهذه الطريقة وخاصة وأنا بالقرب من طيزه العارية >الآن .لذلك لم اغسل طيزه بل جلست على ركبي وبدأت أغسل له قدمه >وأفخاذه.عندما انتهيت منها أخذت نفسا عميقا وبدأت أغسل له طيزه. توني >وقف دون حراك عندما بدأت أغسلها له .عندما انتهيت وقفت وطوقت له جسمه >بيدي لأغسل له جسمه من الأمام وأنا خلفه بدأت بصدره. أحسست بصدري يضغط >على ظهره وتساءلت ماذا يدور في ذهنه الآن وما هو شعوره .انتقلت من صدره >إلى بطنه وكم كانت مشدودة وناعمة تحت أصابعي،ابني كانت يمارس الرياضة >لذلك جسمه كانت جميلا خاليا من الدهون كما كان يملك شعرا اسود اللون >وعينان بنية اللون وبشرة قمحية جميلة . كنت أشعر أنه كان سعيدا وأمه >كانت تكتشف ذلك الجسم . >عندما انتهيت من غسل بطنه وضعت قليلا من الصابون على يدي وبدأت أغسل له >منطقة العانة،كانت الشعر يكسوها وعندها أمسكت له زبه. >لَهثَ توني قائلا: "ماما شو بتسوي؟" ، قلت" ولا شي حبيبي لازم أغسل >جسمك كله >بعتقد أنه هدا أهم شي لازم يكون نضيف.وما تخجل حبيبي أنا دايما كنت >بحممك وأنتا صغير صح ولا لا؟؟" >خلال حديثنا هذا كنت أغسل له زبه وبيضاته ولاحظت أن زبه بدأ يكبر تحت >أصابعي لكني تظاهرت بأني لم انتبه له وقلت:" خلصنا ".وخرجت من الحمام >وبدأت انشف نفسي بينما يقي توني في داخل الدش حتى أنتهي .تلك الليلة لم >أستطيع أن أنام وان انسي ذلك القضيب مع أنه زب ابني لكني أحببته .اتصلت >مع زوجي حتى أمارس معه الجنس على الهاتف كما كنا نفعل كل ليلة . >لقد ساعدني زوجي على الاستمناء لكن هذه المرة لم أفكر بقضيبه بل بزب >ابني >توني هذه المرة . كنت أداعب زنبوري وأنا أفكر بذلك القضيب حتى حصلت على >نشوة ورعشة رائعة تلك الليلة. >أقفلت الهاتف مع زوجي وأنا أشعر بالذنب ولم انم تلك الليلة . > >بعد ذلك ولفترة من الوقت أستمر الحال كما هو،ولكن في اليوم الخامس وأنا >اغسل توني قال لـي: " ماما أنا مش قادر أتحمل بيضاتي بيوجعوني ".،قلت:" >شو قصدك حبيبي ". >" أنا من زمان ما فضيت بيضاتي وصاروا بيوجعوني كتير ومش قادر استحمل " > >بَدأتُ اَضْحكَ عندما فهمت ماذا يعني وقلت:" يا إلهي. . أنا أنا آسفه >كتير >حبيبي ما كنت فاهمه قصدك "،" ماما أنا خجلان منك بس ممكن >تساعديني "، "شو .. شو قصدك ؟؟ بدك ياني امرجلك؟؟"،" ماما أرجوكي بس لم >تغسلي زبي حركي ايديك عليه حركه خفيفة لحد ما أكب أرجوكي ماما مش قادر >أكتر من هيك ". ،" انتا عارف شو بتطلب مني ؟انتا بدك ياني أمرجلك.في >فرق >بين احممك وبين أمرجلك توني ".،" عارف ماما بس أنا موجوع كتير". >بعد قليل من التفكير أجبت:" اوكي حبيبي بس بشرط ما حد يعرف شي أبدا ولا >حد ابدا لا البابا ولا حد من أصحابك،أنا ممكن أموت ازا حد عرف خاصة >أبوك ". ،" أكيد ماما مش راح احكي لحد أبدا أبدا " . ،" اوكي خلينا >نبدا >قبل ما أغير رأي". >وَقفتُ خلفه وضَغطتُ صدري على ظهره وبحثت عن زبه. يدّي كَانتْ تَنزلقُ >أسفل بطنه، >حتى شَعرتُ برأس زبه،لقد كان منتصبا .تركت يدي تنزلقَ ببطيء على زبه >.هذه >المرة كانت مختلفة لأني لم أكن مستعجلة لم اكن أغسله أنا الآن أداعب له >قضيبه،ويدي الأخرى كانت تداعب له بيضاته .بدأت امرج له زبه الآن إلى >الأعلى >والأسفل الآن بشكل متواصل . >توني كان يتنهد وأنا استمني له شعرت بنفسه يتسارع ففهمت انه قارب على >إخراج ما في بيضاته الآن،فبدأت أحرك يدي بشكل أسرع وما هي لحظات حتى >انفجر زبه كالطوفان . >قال:"آآآآآآه ماما شكرا هلق أنا ارتحت". >" ما تشكرني أنا الماما تبعك موجودة عشانك حبيبي" >بَدأتُ اَغْسل حليبه عن يدي ولكن في اللحظة التي لم يكن ينظر فيها توني >على >تذوقت حليبه كأنني عاهرة شبقه متعطشة للجنس .خَرجتُ من الحمّامَ وذهب >توني >إِلى غرفته. >حدثت نفسي قائله ماذا فعلت؟لقد استمنيت ابني، ابني الوحيد بيدي أنا >أمه،لكني لم اشعر بالذنب بل كنت سعيدة . >تلك الليلة اتصلت مع زوجي ومارست الجنس معه على الهاتف وأنا أتخيل ما >حدث بيني وبين توني حتى أني حصلت على رعشتي لعدة مرات متتالية تلك >الليلة >. > >الآن بدأنا مرحلة جديدة بعلاقتي أنا وتوني وأصبحت امرج له كل ليلة بنفس >الطريقة حتى جاءت الليلة الرابعة،ليلتها طلب توني مني أن أكون أمامه >وأنا أستمني له وأنا ليس خلفه كالعادة فهو يرغب أن يراني وأنا أقوم >بذلك >. >قلت مترددة :" مش عارفه ".، " بلييييز ماما صرتي كل يوم بتلعبيلي يعني >مش مهم ازا شفتك واتني بتمرجيلي وهيك راح اجي أسرع ".أجبت بابتسامه >خجله :" ماشي حيبي خلينا نبدا". >استدارَ توني ووقف أمامي وبدأت العب بزبه كالمعتاد. قال:"ماما بتعرفي >أنك >سكسي كتير وانت لابسه الصدرية والكيلوت ".، " شكرا حبيبي بس عيب تحكي >مع >الماما هيك حكي ". >"ماما مش قادر لانك فعلا حلوة كتير". ،" عن جد أنا هيك ". ،" عن جد >ماما .البابا حظه حلو كتير عشان انتي مرته ".، " شكرا حبيبي ". >كان الموقف غير طبيعي أبني كان يغازلني وأنا استمني أبني !!!!. >سرعان ما قذف توني حليبه وسقط على بطني .نظرنا إلى بطني ونحن نضحك >ونغسل >ذلك الحليب . > >في الليلة التالية كان لتوني رغبة أخري،" ماما ممكن تشلحي صدريتك بليز >ماما بليز". ، " شو توني شو بدك !!!! مش ممكن هيك أبدا".،" ماما شوفي >أصلا أنا شايفهم .ماما بس مرة وحده وبس .بليز ماما". ،" اوكي بس هدي >المرة وخلص " قلت ذلك وأنا أعلم أنا أول مرة ولكن لن تكون الأخيرة.نزعت >صدريتي الشفافة عن صدري وتحرر صدري الكبير من سجنه .حلماتي كانت منتصبة >وكبيرة،توني كان ينظر إلى وعيناه تشتعل بنار الشهوة . >" شو عجبوك ؟!!" ، " أكيد ماما زي ما كنت متخيلهم تمام ." لم يستطيع >توني أن يتحمل أكثر من ذلك فقذف حليبه أسرع من قبل هذه المرة . > >في اليوم التالي كان لتوني طلب آخر الآن .كنت متأكدة أن ابني يغريني >ويستدرجني خطوة خطوة ولكني كنت أشعر بالفضول لأصل إلى ماذا يدور في >عقله . >" ماما ممكن تخليني أكب على بزازك؟؟". ،" شو انتا جنيت؟ ". >" ماما أرجوكي هيك راح أكب أسرع ". ، " ماشي بس هلمرة وبس أوكي". >توني كان طويلاُ جداً لذلك عندما جلست على ركبي كان قضيبه يقابل ذقني . >لذلك رجعت إلى الخلف قليلا وبدأت ألعب بزبه، الآن استطعت أن أري قضيبه >بشكل كامل وقريب لأول مرة. بدأت أدرس زبه الآن فقد كان طويلا وضخما >ورأسه >منتفخ وأحمر .كنت مستمتعة وأنا العبه وأسمع توني وهو يتنهد من فرط >المتعة >. >"آآآآآآه ماما كمان أسرع ،ممممم آآآآآه خليني أكب على بزازك ". >في العادة لو سمعته يقول مثل هذه الألفاظ كنت ضربته على وجهه ولكن >عندما >سمعته يقول ذلك جعلني أشعر بشهوة ملتهبة تعتري جسمي، كنت أنتظر حليبه >حتى يغرق لي صدري وحلماتي .بدأ جسمه ينتفض لاقتراب زبه على القذف فقربت >حلماتي من رأس زبه وبدأ شريط من السائل الأبيض يتساقط على حلماتي >يــــاه >كما كان منظرا مغريا وحاراً . > >خلال اليومين التاليين كنت العب بقضيبه حتى يقذف على حلماتي، ولكن في >اليوم الثالث وأنا جالسة على ركبي استمني قضيبه ،حرك توني جسمه إلى >الأمام حتى لامس رأس زبه شفتاي،صرخت فيه قائله :" ليش عملت هيك؟؟؟". >" أنا آسف ماما .....أنا آسف بس مش عارف شو صارلى بس أنا عمري ما حد >مصلي قبل هيك". ، "شو ولا مرة ؟". >"لا" >" ما تكذب على ". ،" أنا ما بكذب ماما عمري ما جربت المص ".،"مش معقول >وكل البنات صحباتك وما جربت معاهم مش معقول". >" أنا بحكي الحقيقة ماما ، بليز ماما خليني ادخلي زبي في تمك بس مرة >وحدة وبس ،بدي أحس فيه وهو جوا ".،" مش عارفه ازا ممكن ".،" بليز ماما >بس هلمرة ".،" اوكي حبيبي " > >وهكذا فتحت له شفتاي وسمحت لزبه أن يدخل فمي. كان كبيرا وصلبه .كان >إحساسا رائعا.لساني التف حلو رأسه المنتفخ الساخن وبدأ توني ينيك لي >فمي. >عندما أحسست باقتراب قذفه أخرجت قضيبه من فمي وبدأت امرجه بسرعة حتى >قذف >على صدري. >" واااو ماما شي حلو كتير " >لم أستطيع الانتظار أكثر ذهبت إلى غرفتي وأقفلت الباب وبدأت أداعب كسي >واتصلت مع زوجي وأستمنتي لإطفاء شهوتي . > >اليوم التالي ذَهبنَا إلى الطّبيبِ لنزيل الضمادات عن يديه، كانت في >حال >أفضل الآن.عندما رجعت إلى المنزل انتابني شعور حزين،أحسست أن دوري قد >أنتهي الآن ولم يعد توني بحاجة لي بعد الآن . لم يعد لي عذر لأداعب >وأمص >ذلك القضيب بعد الآن. >عندما وَصلنَا إلى البيت قال لي توني "ماما يلا بدي أتحمم " ، "خلص >حبيبي >انتا مش بحاجتي هلق" ، "ماما بليز بس هل مرة أخر مرة "انتابتني سعادة >جنسية بالغة "اوكي حبيبي بس هلمرة " >ذهبنا إلى الحمّامِ فقال توني " طالما هدي أخر مرة ليش ما نشلح أواعينا >كلها مش بس أنا لحالي؟؟" ، " أكيد ليش لأ ، طالما هدي اخر مرة "شَعرتُ >بنظرات توني تراقبني وأنا أنزع الكيلوت ويقول " ماما شو هل الشعر " ، " >البابا ما بخليني احلقه بيحب كسي هيك ملان شعر "، "أنا كمان " قال توني >. >جلست على ركبي كل المعتاد وأدخلت زبه في فمي .وأنا أمص له شعرت بيد >توني >وهي تداعب لي رقبتي وعندما شعر أني لم أمانع تجرأ وبدأ يداعب لي صدري >وكم كان رائعا . بدأ يقرص لي حلماتي وأنا أمص له زبه كله . عندما شعرت >أنه قارب على القذف أردت أن أخرج قضيبه من فمي لكنه مسك رأسي من الخلف >ليمنعني من إخراجه بل ضغطه أكثر إلى الداخل. >لم أستطع الكلام لأقول له ماذا تفعل ماذا تريد ؟؟؟؟؟!. >شعرت بأول قطرة تسقط على لساني وسمعته يقول " وااااو ماما ابلعيه كله >بليز ماما ابلعبي حلـــيبي "واستمر قذفه داخل فمي حتى امتلئ به وهو >يقول" آآآآه ماما تمك دافي كليه كله ابلعي حليبي كله ممممممممم "بدأ >سائله يخرج من فمي وهو مستمر في القذف حتى انتهى وحرر رأسي ليخرج قضيبه >من فمي ولكن بعد أن بلعت معظم سائله. >" شكرا ماما انتي أم رائعه" نَهضتُ وشَعرتُ بيده أياديه تَمتدُّ إلى >كسي. "شو >بتسوي ؟!! " >" ماما بعرف انك مولعه وممحونه خليني أجيب ضهرك بأصبعي " >بدون أي كلمة أخرى داعب لي زنبوري وشعرت بإصبعه داخل كسي الغارق بسائله >من كثر المحنه.وقف توني خلفي ليداعب لي مؤخرتي لم أستطيع المقاومة وهو >يتحكم بي وبجسمي كما يشاء،كانت يده تداعب لي طيزي ثم شعرت بها على كسي >وزبه يجلس على طيزي. >أمرني أن أضع يدي على الحائط أميل إلى الوراء فعلت ثم أحسست بقضيبه على >مؤخرتي يداعبها. ماذا يفعل الآن ماذا يريد .كان زبه صلبا وهو بين فلقتي >طيزي، كان يداعب راس قضيبه شفرتي كسي الخارجية ويحركه إلى أعلى والى >الأسفل. >بعد ذلك بلحظة أحسست بزبه يدخل كسي، زبه أكبر من زب أبيه بكثير،كان كسي >ضيق عليه. صرخت صرخة الشهوة عندما أحسست بكسي يتقبل ذلك القضيب لم يعد >هناك حدود الآن ابني كان ينيك أمـــــــــه . >مسكني توني من مؤخرتي وبدأ ينكحني بشكل أسرع الآن حتى أني أحسست برأس >زبه >يلامس رحمي .مع أخر دفعه شعرت بسائله يقذف داخل كسي،أبني قذف داخلي >وكنت >مستمتعة بذلك . >عندما انتهينا من متعتنا أقفلنا الماء ونشفنا أنفسنا ثم أخذني من يدي >إلى غرفتي وأجلسني على السرير .طلب مني أن أنام على بطني وسألني عن زيت >أطفال، أخبرته عن مكانه. أحضره ووضع منه على يديه بدأ يدلك لي ظهري >قبلني على رقبتي وهو يدلكني، انتهى من أكتافي واتجه إلى ظهري حتى وصل >إلى مؤخرتي وبدأ يدلك فلقتي طيزي وقال " ماما طيزك حلوة كتير وناعمة >ممكن أضل ادلكها طول اليوم من غير ما أتعب " ، " وانتا مدلك محترف >حبيبي >" > >جلس توني بين رجلي وباعد بينهما ووضع بعض الزيت على فخذي من الداخل >وبدأ >يدلكها، شعرت به يقترب من كسي مع كل حركة حتى أحسست بطرف إصبعه يلمس >شفرة كسي مما جعلني أذوب وأشتعل بحرارة .رفع إصبعه إلى أعلى وتوقف >مقابل >فتحة طيزي مباشرة ووضع قليلا من الزيت عليها وادخل إصبعه الأوسط فيها >وكان >إحساس رائع .أخرج إصبعه منها وأدخله في كسي الآن وبدا يدخله ويخرجه >لفترة >حتى أحسست بلسانه يلحس ما بين فلقتي .امسك بيديه الفلقتين وفتحهما إلى >الأخر حتى يتمكن من الوصول إلى كل أعضائي الآن بلسانه، بدا بلحس كسي >حتى >وصل إلى زنبوري المنتصب وما أن لامسه حتى ارتعش جسمي وكان أول رعشه لي. >بعدها ارتفع إلى أعلى ببطء وهو يلحس حتى وصل فتحة طيزي ولحس حولها وحدث >ما لم أكن أتوقعه شعرت بلسانه يدخل فتحة طيزي، لم يفعل أحد لي ذلك قبل >هذه الليلة .لم أكن أتوقع أن اسمح لابني أن يقوم بمثل ذلك ولا حتى في >الأحلام >. >سحب لسانه من طيزي وجلس بين قدمي ووضع زبه على طيزي وقال" ماما أنا راح >انيكي في طيزك " ، " حبيبي شوي شوي علي هدي أول مرة انتاك من >طيزي "، "ولا حتى البابا؟؟" >" ولا حتى أبوك "،"يعني طيزك لسه عذراء بتستناني أفتحها ؟" ،"بليز توني >شوي شوي " >" ما تخافي ماما ....ما تخافي " >شعرت بقضيبه يدخل ببطء، الآن الرأس يفتتح لي طيزي لأول مرة،حتى دخل >كامل >ذلك الزب فيها.توقف لفترة من الوقت حتى أتعود عليه،ثم بدأ يخرجه قليلا >ثم >يعود إلى الداخل حتى بدأت أشعر المتعة الآن . لم يبقي شيء لم نقوم به، >علاقتنا كأم وابن تغيرت إلى مفهوم أخر ابني ينكحني في مؤخرتي وأنا >أستمتع >بذلك . >بدأ توني يقبلني على رقبتي وهو ينيك طيزي ويقول" ماما آآآآآآه أنا قربت >أجي مممممم أنا راح أكب جوا طيزيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه" وشعرت بذلك >السائل الدافئ داخل مؤخرتي لأول مرة .. >سرعان ما غرقنا بالنوم بعد ذلك وما يزال قضيبه داخل طيزي،بعد فترة من >الوقت استيقظت ونظرت إلى الساعة كانت الحادية عشرة ليلا، قمت وذهبت إلى >الحمام لأغتسل . جاء توني إلى الحمام ووقف خلفي ومسك لي طيز وقال" >ممممم >قديش بحب طيزك ماما " .ابتسمت وأمسكت له زبه وقلت " مش قدي ما بحب هل >الزب" . ، "خلينا نرجع على التخت بدي انيكك كمان ماما " >رجعنا إلى السرير نمت على ظهري وكان توني فوق، امسك بقضيبه وحركه فوق >كسه ليغيظني ثم أدخله بعد أن طلبت منه أن يتوقف عن اللعب ويدخل ذلك >القضيب في كسي ففعل وبدأ يجامعني ببطء عندها رن الهاتف. ياه لقد نسيت >موعد هاتف زوجي لابد أنه يتصل لنمارس الجنس على الهاتف ككل ليلة . >" وقف تونى هدا ابوك على التلفون "ممدت يدي لأرفع سماعة الهاتف،"مرحبا >حبيبتي " >"مرحبا حبيبي" ،" كيفيك؟" >توني لم يتوقف عن النيك بل كان يحرك زبه في كسي مع كل كلمة أقولها >لوالده .كانت أنظر له حتى يتوقف عن ذلك لكنه ابتسم واستمر بإدخال قضيبه >وإخراجه .كان من الصعب أن استمر بالكلام مع وزجي وأنا في مثل هذه >الحالة >أنا أكلم وزجي على الهاتف وابني يجامعني !!!. >"شو كيف توني؟شال الشاش عن ايده؟" ،" آه كل شي تمام "،" ممكن أحكي معاه >" >"لحظه.توني تعال كلم بابا" ابتسم وهو يأخذ السماعة مني "مرحبا بابا كيف >الشغل؟" قال ذلك وزبه لا يزال يدخل ويخرج في كسي.لم أستطيع التصديق >ابني >يتكلم مع أبيه وهو ينيك أمه . >أعطاني الهاتف وهو يقول لأبيه " اوكي بابا أنا رايح اتفرج على >التلفزيون " أخذت منه السماعة وأخذ هو يبنيكني بشكل أسرع مما جعلني >أشعر >بالمحنه اكثر . >"شو حبيبتي راح توني؟؟" ، "آه راح " ، "حلو لاني مشتاق اليك كتير وبدي >انيكك على التلفون " >" وأنا كمان بدي ياك تنيكيني على التلفون