zobrgamed
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

zobrgamed

كل ما يتعلق بالسكس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 انا و حماتى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 34
تاريخ التسجيل : 30/03/2011

انا و حماتى Empty
مُساهمةموضوع: انا و حماتى   انا و حماتى Icon_minitime1الأربعاء مارس 30, 2011 7:48 pm

أنا فارس تبدأ قصتي قبل سنة من الآن وكان عمري حينها 26 عام أعمل في شركة خاصة
طبعاً أنا كبقية شباب جيلي عشت مراهقتي بالطول والعرض لم أوفر دقيقة منها إلى وتمتعت
بها بالحرام والحلال المزيف (( الزواج على الورق )) مارست أنواع الجنس فأنا من طبعي جنسي بحت أمارسه دون تحفظ أو تنبيه مارست مع العاهرات من المراقص ومع بائعات الهوى ومع صديقاتي حيث كنت أنام معهن لخمس وست مرات في الجلسة الواحدة وقد مارست الجنس مع ثلاث بنات على سرير واحد و بعد أن زهقت من هذا العالم بدأت أحب أن أشاهد السحاقيات وهن ينيكوا بعض وبعدها اخذ واحده منهن معي وانيكها
وبعد فترة عشقت عالم البنات الصغار بنات ال14 عام والعذراوات منهم فبدأت أطاردهن وأتعرف عليهن وأمارس معهم وأنيكهم بين فخوضهم ومن اطيازهم وأموت وهم يمصون لي وأنا أضعه على نهودهم الصغيرة اههههههههههههههههههه يا قلللللللللللللللللللللللللبي
المهم مر الزمن وحان موعد الزواج وهنا بدأ قلبي يهوجس لي عن اللي كنت اعمله وأنا في مراهقتي
بدأن البنات قدامي كلهن لا ينفعن للزواج بصراحة خفت كثيرررررررراً وجلست أفكر
أهلي عرضوا علي الكثير والكثير من البنات وحتى من القريبات بس أنا كنت أقول إنهن شراميط
ولا راح ينفعوني والمهم عشان لا أطول عليكم السالفة
قلت يا ولد اختار مابين وحده صغيره وما تعرف شي وتربيها على يدك أو خذلك وحده ملتزمة
دينياً اهو ممكن تظمنها ما تخونك ودورت و دورت اللين طبيت في آلاء بنوته صغيرها عمرها 14 سنه من دولة عربية شقيقة البنت جمالها صارخ برونزية البشرة ربانية والشعر اسود طويل اللين تحت طيزها وجسمها مثل حنان ترك بالضبط البنوتة هذه لحست مخي والشئ الأحلى عاد إنها ما تعرف أي شئ في هالدنيا غير فاتحه كتبها وتذاكر للمدرسة بس
المهم تقدمنا وخطبناها أبوها راجل كبير في السن وملتزم وشكله يجيب الهم ....
المهم خطبناها ولما جيت اجلس معها قبل الزواج شفت أمها كانت شابة جميلة جداً جداً وفي 35 من عمرها أنا يوم انتبهت لها والله احسبها أختها الكبيرة اللي عندها 20 سنة
وقلت في نفسي الله ليتني خطبت أختها هذي ما تعرف تتكلم ولا شئ اللا ثواني وهي تكلمني
وتقول كيفك يا ولدي
قلت ولدك والله لوني تزوجت أختك قبل سنة كان خلفنا واحده قدك بس ما هي في جمالك قامت ابتسمت ابتسامه صغيره وقالت يا فارس ما عرفتني
قلت لا والله ما عرفتك مين أنتي ؟؟
قالت أنا أم آلاء ايش ما فتركتني يوم الخطوبة ؟؟؟

قلت نعم أم مينننننننننننننننن ؟؟؟
ضحكة هذي المرة بصوت عالي شوي وقالت أنا أم آلاء ايش غريبة يعني ؟؟
قلت لها لا بس اللهم صلي على النبي ما توقعتك كذا أبداً
قالت عاد وش نسوي
وتركتنا ومشت و أنا منذهل من الصدمة وفاتح فمي وأنا أشوف أمها وهي رايحة بأطيازها الكبيرة تتمايل يمين ويسار و الدلع يقطر منها والشعر ذهبي واللين نص ظهرها ولابسه ذاك الجينز الضيق البرمودا وقميص مفتوح من عند الصدر ونص الظهر ,.......

المهم نظرت إلى آلاء وقلت لها ما شاء الله أمك ملكة جمال فعلاً
يا بخت ابوكي بيها
أخيرا ردت البنية وقالت يا بخت ايييييييييييييه ؟؟؟
قلت : ابوووووووووووووووووووووووووووكي
قالت: يا حبيبي بينهم مشاكل من 17 سنه و م انحلت إلى الآن
قلت : نعم ؟؟ .................... مين الثور اللي يزعل الجمال هذا كله
من اللوح إلي تنام عنده بالبيت وحده مثل ذي ويتركها تنام لوحدها
المهم مشت الأيام وإحساسي بحماتي وحبي لها يزيد يوم بعد يوم
ومع مرور الوقت كنت أتعنى اسأل حماتي عن علاقتها بزوجها مثلاً
أقولها: يعني ما أشوفكم تخرجوا تتمشوا ؟؟ ولا تجلسوا سوى
تقوم المسكينة تتنكد وتمشي
وفي بعض الأحيان أغازل بنتها قدامها وانظر إليها أشوف ردة فعلها ألقاها تتحسر وتندب حضها
ومن ذاك اليوم وهيا عششت براسي
و أتزوجنا و أخذت حرمتي معايا وسافرت لبلد إقامتي
ودارت الأيام واتصلت حماتي وطلبت مني إنها تزورنا أنا و زوجتي بس راح تطول عندنا شوي
يعني قالت فالبداية شهر
وخاصة إننا في مدينة أخرى فوافقت على طول وقلت لها تعالي والبيت بيتك وإحنا الضيوف عندك ومن يومها و أنا أتخيل حماتي بحضني و دائماً أشوفها تتجول أمامي و تحدثني وبدا زيي بالانتصاب من وقتها اللين
ماجات ساعة الصفر وان جالس أخطط لها وجالس انتظرها
المهم وصلت حماتي بالسلامة و أول ما دخلت البيت أخذتها بـ الأحضان طبعاً ما أوصف لكم حضنها لي كان كيف أنا كنت احضنها ويدي اليسار على شعرها ويدي الثانية في وسطها و أنا أحركها بكل حنان وحاط رأسها على كتفي خصوصاً إني أطول منها شوي والظاهر إنها كانت تعبانه جدا من الحياة في بيتها وشعرت بحنان كبير من عندي لأنها وهي حاضنتني جالسه تقول والله انك حنين أنت حضنك فيه حنان وبعدها أخذت بنتها في حضنها وجلسنا وطبعاً في الفترة السابقة أنا روضت بينتها وصارت زي الخاتم في أصبعي أقولها روحي تروح أقولها تعالى تجي
و هذيك الليلة أخذتهم و عشيتهم في الخارج وقلت لحماتي راح نرجع بدري عشانك تعبانه من السفر وبدك ترتاحي عشان كذا نخلي الفسح لبكرة
قالت طيب المهم بيتي أنا صغير ثلاث غرف وحمامين ومطبخ وطبعاً غرفة حماتي ملاصقة لغرفتي و ما عندي غرفة ماستر فالحمام مشترك بين الغرفتين دخلت حماتي ترتاح ودخلت غرفتي أنا وزوجتي الحلوة لكن مش أحلى من أمها
المهم و أحنا داخلين على الغرفة مديت يدي وإحنا عند الباب لسه أمام حماتي على طيز مراتي وأديتها بعبوص نطت معاه وصرخت اي أي أي ايا
قلت ايه شبت المحنه
اللا أمها ضحكت وقالت اصبروا اللين ادخل الغرفة حقتي
المهم دخلنا غرفتنا وسحبت البنت على السرير وجلست امصمص شفايفها واخذنا مصمصه تقريبا 5 دقائق وبعدها بدأت اخلع لها القميص واللعب في نهودها اللي مثل الليمون وامص في حلمتها اليمين اللين تشهق بصوت عالي و أغير إلى الشمال ونفس الحال أنا كنت أبغاها ترفع من صوتها عشان تلفت انتباه أمها
وبعد ما لعبت في شفايفها وصدرها نزلت بلساني اللين سرتها وجلست الحسها وهذه كانت نقطة ضعفها فنزلت لها بنطلونها ونزلت أشم عند عانتها وهي تصيح
اه اه اه اه ها اها اها اه اه اه اها اه اها اها
لأني كنت ماسك حلمتها بيد و أفك بنطلونها واسحبه اللين ركبها باليد الثانية و أنا نازل بلساني
ومنخاري عند كسها ومن فوق الكولوت حقها أشم رائحة الشهد اللي بلت حالها فيها من اللعب اللي استمر كحرق أعصاب لها والمقصد اسمع أمها إلى ربع ساعة وبعدها نزلت بنطلونها و كلسونها كله وصارت ملط قدامي كـ يوم ولدتها أمها
و جيت بلساني عند شفرات كسها وبدأت الحس البلل اللي نازل ومرطب كسها ومعطيها طعم شهد و أنا بصراحة من أول البعبوص و أنا أتخيلها أمها
وبعدين رفعت راسي واللين سرتها ثاني و أزيدها وهي ترفع صوتها بالصراخ من زود المحنه اللي جاتها وطبعاً حاطه يدها في كسها وتفرك فرك
وبعدين طلعت لفوق عند صدرها وهات يا مص في الصدر والبنية جاتها رعشة قوية وحضنت راسي بين نهودها بقوة مره وقالت حبيبي شكلك فايع مررره الليوم قلتها بصوت حنون إيوه حبيبتي بصراحة مشتهيك الليوم زيادة عن اللزوم
والمهم قمت أتكلم معها بالهمس في شفايفها وهي طبعاً شبت محنتها ثاني مره وانا بعدني ما نزلت ملابس وبدأت اللعب لها ثاني وقالت يالله حبيبي فصخ عاد لا تزودها أنا مشتهيه زبك يخش فيني ما هو أنا شرموطتك ما هو أنت وعدتني انه أنا كل شي في حياتك ولما تبغى شرموطه أكون أنا الشرموطه حقتك قلت لها أي أبغاك يا قحبتي يا شرموطتي قالت طيب وريني زبك اذا كان كبير راح تدفع اكثر (( فجرت البنت على يدي ))
قلت طيب يا قحبه و أنا بشوف كسك لو كان مدهوك (( مستعمل كثير )) ما راح ادفع وراح أنيكك بالقوة قالت طيب يا الله وقالتها بصوت يتعب مررررررررررررره
المهم شلحت وبدأت تمص زيي وهو منتصب عن آخره وتحطه في فمها وتلحس البيض وتقول الله ما ازكاه هيك زبر وقلت لها ها ادفع أكثر قالت لا حبيبي
انت نيكني و أنا أدفعلك انت
المهم رفعت رجولها على اكتافي وبدات افرش بين شفرات كسها براس زيي فوق وتحت
وبدأت اغرسه فيها حبه حبه وبدأت ادفع فيه بقوة على جوه وطالع نازل
وبما ان جسمها كان صغير خليتها تضم رجليها على وسطي ورفعتها عن السرير و أنا أضع يديني تحت طيزها ويد تحت ظهرها ورافعها و زيي بكسها وبالعاني طبعاً أخذتها على الجدار الفاصل بين الغرفتين وجعلتها تتكأ بطرف رقبتها على الجدار و الاهااااااااااااااااااااااااااااااااااااات
تتطاير منها و أنا شغال ماني راحمها
ونزلتها من الرفعه هذي وحطيت يدينها على الجدار الفاصل بين الغرفتين وخليتها تصدر مكوتها إلى الخلف و رفعت وسطها بيدي على فوق شوي ودخلت زيي في كسها بدأت تأن البنت
و أنا ادخله بعنف وهي تصيح وقالت حبيبي تعبت و أنا واقفة على يدي طبعاً ثقلها كله على الجدار قلت لها طيب ونزلنا على الأرض محل ما كنا واقفين ونمت على ظهري وهي نايمة بظهرها على بطني وبدأت ادخله ثاني ودخله وخرجه منها و أنا في قمة السعادة وفجأة البنت جاتها الرعشة المعهودة مره أخرى وبدأت تصيح بصوت مبحوح حرام عليك خلاص فقلت وجهها عليا وصارت شفايفنا على شفايف بعض و أنا أقولها تبيني أطلعه قالت لا لالالالالا
خليه و نيكني أقوى أنا قحبتك وراح أدفع لك و أنا مدخله فيها وخلاص جاتني الشهوة و النفضه القوية و أنا بدأت اشهق بصووووت عالى ومرتفع وأنزل معها أيضا في رعشتها الثالثة داخل كسها حليبي المليان ليملأ خزانها و تضمني بكل قوتها وضميتها ونامت على صدري وبعد ثواني معدودة بدأنا القبلات لبعض وقالت لي هذا اليوم عن الثلاث اللي تسويهم كل يوم
قلت ما هو إنتي هـ تدفعي فلوس لازم اشتغل بضمير ......
فقالت لي يا الله نقوم نتحمم قلت طيب اسبقيني على الحمام أنا هـ ولع سيجارة وأحصلك وطبعاً
راحت وقمت أنا ولعت سيجارة وجلست ثواني وبدأت اخرج بهدؤء من الغرفة فـ رأيت باب غرفت حماتي مفتوح فقمت امشي و أنا عامل حالي مش شايف وطبعاً خرجت ملط وزبري يتمايل أمامي يمين ويسار وعند باب غرفتها لفيت ناحية الباب بقصد العودة إلى غرفتي وكنت أريدها أن ترى زيي
فعدت إلى الحمام وأ ول ما دخلت الحمام مزحت مع زوجتي فضحكت بصوت عالى وبعدها تحممت وخرجت و أنا خلفها بقليل وأثقلت الخطوات لان اللعب في الحمام كان فيه مداعبة وطبعاً انتصب قضيبي على الآخر و أنا خارج من الحمام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://zobrgamed.rigala.net
 
انا و حماتى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
zobrgamed :: قصص سكس :: سكس محارم-
انتقل الى: